من الأماكن التي لايمكن أن تفوت زيارتها أثناء سراييفو ، حيث يتواجدون كلهم في مبنى واحد ، وذلك المبني يرجع للحكومة الامبراطورية النمساوية المجرية أثناء الحرب سنة 1992 .

وشهد المبنى الكثير من الأضرار ولاتزال عملية الاصلاح مستمرة حتى الآن بالمبني ، كما يستخدم خلال الفترة الحالية ليمزج بين المكتبتين الوطنية والقومية وقاعة المدينة.

ويعد هذا المبني من المواقع الأثرية لمدينة سراييفو ، ويعرض فيه كل ماهو جديد من كتب ومؤتمرات وحفلات تقام في قاعة المدينة .